\v 39 و مَلِي كَمَّلْ يُوسَفْ و مَرْيَمْ ڤَاعْ دَاكْ الشِي لِمَفْرُوضْ عْلِهُمْ فِي شَرْعْ الرب، وَلاَوْ لَمْدِينَتْهُمْ النَاصِرَة فَالجَلِيلْ. \v 40 و كَانْ الوَلْدْ يَكْبَرْ و يَتْقَوَى بالروح، ومْعَمَرْ حِكْمَة، وكَانَتْ نِعْمَة الله عْلِيه.