\v 5 وُمُوسَى كَانْ أَمِينْ كِي اَلْخَادَمْ فْي بِيتْ الله، بَاشْ يْكُونْ شَهَادَة بَالْلِي رَاحْ يَجِي. \v 6 بَصَحْ اَلْمَسِيحْ، كِيمَا اَلْإِبْنْ عْلَى بِيتَهْ، وُهَدَاكْ اَلْبِيتْ هُوَ حْنَا إِلاَ شَدِينَا فْهَادْ اَلرَجَاءْ لِي وَاثْقِينْ فِيهْ وُنْزُوخُو بِيهْ حَتَى لْتَالِي.