2022-02-02 07:41:30 +00:00
|
|
|
\c 1 \v 1 لَكْلاَمْ لَوَلْ لِي كْتَبْتَهْ يَا ثَاوْفِيلُسْ، عْلَى ڤَاعْ اللِّي كَانْ يْدِيرَهْ يَسُوعْ وُيْعَلْمَّهْ، \v 2 حَتَى الْيُومْ الَلِّى تَرْفَعْ فِيهْ، مَمْبَعْدْ مَا وَصَّى بَالْرُوحْ القُدْسْ الْرُسُلْ الَلِّى خْتَارْهُمْ. \v 3 الَلِّى وَرَّالْهُمْ رُوحَهْ حَيْ بَالْبَرَاهِينْ، هُوَ كَانْ يْوَرِّلْهُمْ رُوحَهْ رَبْعِينْ يُومْ، ويْكَلَّمْهُمْ عْلَى صْوَالَحْ تَاعْ مَلَكُوتْ الله.
|