\v 15 و الْمَشَاعِرْ تَعَهْ مَنْ جِهَتْكُمْ رَاهِي تَكْبَرْ، مَتْفَكَرْ طَاعَتْكُمْ، و كِيفَاشْ قْبَلْتُوهْ بْخُوفْ و رَعْدَة. \v 16 و أَنَا نَفْرَحْ و عَنْدِي ثِقَة فِيكُمْ فِي كُلْ شِي.