\v 6 و إِذَا بْغِيتْ نْزُوخْ مَا نْبَنْشْ بَهْلُولْ، عْلَى خَاطَرْ رَانِي نْڤُولْ الْحَقْ. بَصَّحْ مَا نْدِيرْشْ هَادْ الْشِي بَاشْ مَا يَشْفُوفْنِي حَتَّى وَاحَدْ فُوڤْ الْلاَزَمْ و أَلِّي سَمْعُوهْ عْلِيَّ. \v 7 و بَاشْ مَا نَتْكَبَرْشْ بْهَادْ الإِعْلاَنَاتْ، تْمَدَتْ لِّي شُوكَة فَالْجَسَدْ، كَلِي مَلاَيْكَةْ الْشِيطَانْ يَضْرَبْنِي بَاشْ مَا نَرْفَدْشْ رُوحِي.