كان ادم ومرتو عايشين فرحانين في الجنينة السمحة اللي الله عملو ليهم وكانوا عريانين وما خجلانين لانو كان مافي خطية في الدنيا وهم دايما بتمشوا في الجنينة وبتكلمو مع الله