لمن ابوه و امه ما قدروا يدسوا اكتر ، ختوه في قفة عائمة بين القصب على طرف نهر النيل عشان ينقذوه من الموت . و اخته الكبيرة كانت بتراقب عشان تشوف شنو البيحصل ليهو.